ظلم الماني فاحش وجبان في منتهى الظلم والعنصرية يفضح لاول مرة رغم محاولات المخابرات الالمانية بمساعدة المغربية سنوات وليزالون منع ايصال هذه الحقيقة

من نحن وما هدفنا

بسم الله الرحمان الرحيم



السلام عليكم ورحمة الله ومرحبا بكم،اولا اعرفكم بنفسي : اسمي بنعمارة ابراهيم من المغرب، خلقت في مراكش سنة 1967 م، فشاءت الاقدار الالاهية ان اغادر وطني عام 1987 م واقيم بالمانيا لاغتراري بها انداك اكثر من 17 عاما، هذه المدة كانت درسا مهما ومفيدا من دروس الحياة لاني اكتشفت خلالها حقيقة ام الغرب المانيا، ثم شائت الاقدار ان انجو منهم بعد ان حاولوا القضاء علي و ارجع الى وطني في 26 دسمبر 2005 م مرفوقا بكمية هائلة من الادلة التي ترفع الستار عن المانيا وتكشف عنصريتها وظلم حكامها للناس وخاصة الاجانب منهم، وان القوانين الوضعية التي فرضوا عنا لايطبقونها ولا يستطيعون، واتحداهم ان يستطيعوا ذلك، وان حكام المانيا العنصريون الظالمون يبدلون كل جهدهم لمنع من اراد فضحهم ويحاولون التخلص منه، وان نجاه الله منهم لاحقوه داخل وطنه وقاموا بشراء ارخص البشر من ابناء وطنه لمساعدتهم في مراقبته ومضايقته وتعذيبه قصد منعه من ايصال الحقيقة.

المدونة تقدم :

حقائق لا تصدق واليكم بكل اختصار بعض الامثلة : 
  • اقف كمتهم بضرب شريكة حياتي الالمانية لما خانتني مع رجل اخر ضربا خفيفا دفعتني الغيرة اليه، في صالة محكمة اوريخ الاستنافية فاذا بالتهمة تتحول الى اغتصاب ايضا، فاقدم عدة دلائل تنفي تهمة الاغتصاب فيرفضها قاضي المحكمة العنصري الظالم ، فياتي شاهدان يشهدان بان الضحية تكذب، فيامرهما القاضي بالرجوع الى بيتهما ويامرهم بعدم الشهادة ، فيحكم علي معرضا عن كل القوانين والادلة، مطبقا قوانين ما انزل الدستور الالماني بها من سلطان.
  •  ثم ينظر في الملف الى السوابق، فيجد بان محكمة ابتدائية فد حكمت علي قبل ثلاث سنوات بغرامة مالية اديتها لهم  واصبح الحكم نهائي بحيث لايمكن لاحد الطعن فيه، لاكن هذا القاضي يبيح لنفسه كل شيء،فيقول بان الحكم علي قبل ثلاث سنوات بغرامة مالية قليل جدا، لابد ان يكون الحكم غرامة مالية وثلاث اسابيع سجنا، فيغير الحكم ويحكم علي بثلاث اسابيع، يعاقبني مرتين لاجل جريمة واحدة 
  • والان هيئوا انفسكم للصدمة التالية، الضحية تقول باني ضربتها بيدي والشواهد الطبية ايضا، ولم يذكر احد سلاحا ولم يستخدم سلاحا، فيكتب الظالم في الملف باني ضربتها بالسلاح،وليثه اكتفى بهذا، بل لم تبقى التهم هي الضرب او الاغتصاب بل صارت قتلا رغم ان الضحية لاتزال الى يومنا هذا حية ترزق، لاكن العنصري الصليبي حكم علي بتسع سنوات لاجل القتل.
  • صدقوني هذا ليس كل شيء، المزيد ستجدونه انشاء الله في هذه المدونة بالادلة وعدة وثائق تثبت صحة ما اقول وتثبت ايظا الضرب والعذيب اللذان تعرضت لهم في السجون الالمانية كي اغلق فمي، بل ومحاولة القتل، وايضا ملاحقتي في المغرب الى يومنا هذا لاجل منعي من ايصال هذه الحقيقة.
  • المدونة تقدم عدة ادلة تثبث بان  عدة قضاة ومسؤولون اخرون ساهموا في الجريمة قصد التستر  على هذا القاضي الالماني العنصري الظالم .
هدفنا 

  • اول وقبل كل شيء ابتغاء مرضات الله بالدعوة الى الرجوع الى الله وعدم الاغترار بالاعلام الكاذب الذي يغسل العقول وينومها مغناطيسيا حتى يظهر لها "الفالصو والتنك" ذهبًا خالصًا، وعدم الاغترار بالدعوات الفاسدة والصحف التعبانة الخربانة التي امرضت القلوب الى درجة الاعجاب بتقاليد وسنن الكفار واتباعها شبرا بشبر.
  • فضح حقيقة القوانين الوضعية التي فرضوها عنا اهل الضلال، وحقوق المراة والاطفال التي اضجت بها المانيا مضاجعنا، وحماية شريعتنا، وليعلم الكل انه ليست هناك قوانين تحترم حقوق الانسان وتضمن للشخص كرامته غير القوانين الالاهية .
  • نقدم في هذه المدونة حقائق الدولة التي يرى الكل انها ام الديمقراطية والحقوق لايقاظ المغفلين الذين عشعشت الاوهام في عقولهم ان المانيا دولة ديمقراطية تحترم حقوق الانسان ....
  • تنبيه الالمان لعدم التكرار، كي لا يتعرض مسلم اخر لمثل ما تعرضت اليه ،وليعلموا ان استخدام العنف لاياتي بنتيجة ايجابية ابدا.
  • ان يعلم الالمان الظالمون انهم لن يسيطيعوا تحقيق كل اهدافهم بالعنف والرشوة، ويعلم اعوانهم المشركون الذين نسوا الله واخذتهم العزة بالاثم ودفعتهم ارادتهم لظلمي ان ارادة الله فوق ارادتهم وانه جل وعلى بالغ امره وانما جعل لكل شيء قدرا، وانهم لن يستطيعوا تغيير ارادته سبحانه.
  • تحذير المسلم من اقرب الناس اليه كي لايصدم ان تعرض لادى من طرف اقرب الناس اليه، لانها سنة الله في خلقه، ولان اول من سلط علي من طرف الالمان ولا يزال هم الاهل والجيران.
  • محاربة الرشوة والقضاء عليها، فقد تحدثت عدة خطابات ملكية عن افاة الرشوة وعن كثرة هذه الظاهرة في المجتمع المغربي، ولكي يعلم المغاربة اننا كلنا ضحية الرشوة سواء نعرف او لانعرف سواء نشعر او لانشعر، ولان عدة مغاربة اخذوا الرشاوي الالمانية التي تدفع منذ عودتي الى المغرب ولاتزال قصد منعي من المطالبة بحقوقي وانشاء موقع او مدونة كهذه تفضح حقيقة المانيا.
  • تحذير الناس وخاصة المغاربة من احدى الابتلاءات التي اقتضت الحكمة الالاهية ان تجعلها للاختبار و تكفيرا لذنوب المؤمنين اللذين يصابون بها ورفعة لدرجاتهم وعقابا وعذابا للمشركين الظالمين اللذين يتعاطونها ويؤدون الاخرين بها ظانين ان بامكانهم تغيير قضاء الله وقدره الا وهي السحر والعياذ بالله، هذا الكفر الذي ابتلي به الكثير منهم رغم كونه كفربالله وشرك به، وهذا ثابت بالكتاب والسنة، وقد تفشى في هذا البلد والعياذ بالله، و لكي يعرفوا خطورته ومدى تاثيره على الفرد والمجتمع وانه لايستهان به، وكي يعلم المسلم ايضا كيف يحمي نفسه واهله من هؤلاء الكهنة الفجرة، وعسى ان ينتهي كل مشرك يتعاطه او يساعد من يتعاطه ويرجع الى الله ويقوم بالتوبة النصوح، لان التجربة الطويلة علمتني خطورته وتاثيره وكيفية اتقائه.
  •  لان من فضائل الاخلاق ان يفيد الانسان غيره مما علمه الله من تجاريب الحياة مستهدفا التحسين والتغيير والقضاء على الرديلة، فالمدونة ستقدم انشاء الله عدة دروس من الحياة.


  • واخيرا
                                                        

0 التعليقات:

إرسال تعليق

رايكم يهمنا لاكن حقيقة المانيا غير مسؤولة عن الاراء والتعليقات المعروضة في المدونة اذ تقع كافة المسؤوليات القانونية والادبية على كاتبها او المصدر الخاص بها .

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
إلى الأعلى