ظلم الماني فاحش وجبان في منتهى الظلم والعنصرية يفضح لاول مرة رغم محاولات المخابرات الالمانية بمساعدة المغربية سنوات وليزالون منع ايصال هذه الحقيقة

انهم حكام المانيا العنصريون الظالمون

شائت الاقدار الالاهية ان اقع بين ايديهم ليحاكموني محاكمة مخالفة مخالفة سافرة للدستور الالماني وحقوق الانسان مرفوقة بقمع فاحش وصريح.

انها الوثائق والملفات التي تخشى المخابرات الالمانية ايصالها

شاء الله عز وجل ان اخرجهم من حقيبتهم بعد مرور عدة سنوات لاقدم للعالم حقيقة ام الغرب المانيا .

في نفي الصالة يرمي متهم المجموعة العنصرية التي حاكمتني بالرصاص

انها لجنة قضائية تتكون من خمسة عنصريين يراسهم القاضي المعروف في المدينة بالعنصرية وكره الاجانب.

مذكرات

في هذا الكتاب كنت اسجل يوميا كل ما يقع في السجن، اكتب كل ما اتعرضت اليه من اعتداءات ومضايقات، واسجل فيه ايضا اسماء الاشخاص الذين قاموا بذلك سواء سجناء محرضين علي من طرف ادارة السجون اوحراس، واكتب ايضا

اتهموني بقتلها وهي لتزال حية ترزق

ان الحكم الا لله يقص الحق وهو خير الفاصلين اما بعد فهذا هو الحكم الكتابي الذي يفضح حقيقة ام الديمقراطية والذي يتكون من سبعة وعشرون صفحة ليث كاتبه كان فاقد الوعي حين كتبه.

ان هي الا اسماء سميتموها انتم واباؤكم

ان هي الا اسماء سميتموها انتم واباؤكم ما انزل الله بها من سلطان ان يتبعون الا الظن وما تهوى الانفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى.

الاسلام يحرم الظلم والعنصرية والاسلام يحرم المحرقة

الحمد لله الذي لم يتخد ولدا ولم يكن له شريك في الملك ابدا جعل لكل شيء سببا وانزل على عبده كتابا عجبا نحمده حمدا موافيا لنعمه مكافئا لمزيده.

ان هي الا اسماء سميتموها انتم واباؤكم

إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّـهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدَى

بسم الله الرحمان الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين وعلى اله وصحبه اجمعين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين .  اما بعد

فاني اريد فقط في هذه الرسالة ان اسلط بعض الضوء باذن الله على تصرفات القاضي العنصري وصديقه رئيس الادعاء الجبانة التي دفعت المتهم الى رميهما بالرصاص كما رايتم في الرسالة السابقة.

فالمتهم لايخاف من الحبس، بل الذي المه جدا هو استفزازهما له بتحدى كل القوانين الجاري بها العمل، وجعل ذبابة فيلة ضخمة بواسطة حيل وخدع في غاية المكر والدهاء.

فلا يهم هل ارتكب المتهم حقا الجريمة ام لا،انما اللذي يهمنا هو لماذا لم يحاكم محا كمة عادلة ؟ لماذا لم تطبق عليه هذه القوانين التي ابتكرها اعداء الاسلام وحاربوا بها رب العزة والجبروت واوقعونا بفرضها علينا في الشرك بالله والكفر به والعياذ بالله ؟

والكلام هنا ليس فقط عن هذا القاضي بل عن كل قضاة المانيا وحكامها، والملفات التي رايتم في لاسالة سابقة خير دليل على ذلك، لاني لم استسلم لظلمه العنصري الجبان، بل بقيت ادافع عن حقي مدة خمس سنوات من داخل السجون الالمانية ولازال الان من خارجها.

بموافقة الاحرين  يبدا القاضي العنصري بالتلاعب بالقوانين والادلة قصد افتزاز المتهم الذي اصبح ضحية امامه، فيقتل كل القوانين ويكفنها ثم يدفنها، فينتقل الى تزييف الادلة وطمس الحقائق، ويقمع المتهم ولا يترك له فرصة الدفاع عن نفسه او تقديم ادلة برائته، وكلما حاول دفاع المتهم التدخل هدد من طرفه.

لما توصلت وانا داخل السجن الاحتياطي باستدعاء لحظور موعد المحاكمة، رايت عليها اسماء الشهود المطلوبين بالحظور ايظا، كاب الضحية واختها وصديقتها، لاكني لم ارى اسماء الشهود الذي سبق ان ادلوا باقوال عند الشرطة تثبت بان الضحية تكذب، فسالت المحامي لماذا لم يستدعوهم، فقال : لان القاضي ليس بحاجة اليهم، فقلت له :انا المتهم وانا بحاجة اليهم فارجوك استدعائهم، فاجابني : بانه طبقا للقوانين الجاري بها العمل اذا رفضت المحكمة استدعاء الشهود فان بامكان المتهم استدعائهم ودفع تكالفهم من جيبه، فوافقت ،ولاني كنت ممنوع من اجراء مكالمات هاتفية طلبت من المحامي ذلك واعطيته ارقام هواتفهم، فكلم اثنان منهم وطلب منهما الحظور، واخبرهما باني سادفع تكاليف حظورهما بمافي ذلك غيابهم ذلك اليوم عن العمل وتكاليف وسائل النقل، فاجاباه بانهما سيحظرا ولا يريدان اي نقود مني ،بل سيحظرا على حسابهما، وهذا ما وقع ،فاذا بالقاضي العنصري يفاجئ بحظورهما ،فيقف ويسالهما : لماذا اتيتما ؟، من طلب منكما الحظور؟، فقالا :ابراهيم بنعمارة ودفاعه، فقال لهما : وانا اقول لكما اذهبا الى بيتكما فلسنا بحاجة اليكما، واصرخ قائلا :ماهذا ؟ما هذا؟ فيهددني بعقوبة سجن لاجل الفوضى في المحكمة ان لم اصمت، فاطلب من المحامي ان يفعل شيئا ما، فيجيبني هذا الاخير : انت تعرف هذا القاضي لايمكننا فعل اي شيء الان، فانت كما ترى قد حكموا عليك قبل ان تاتي هنا، ما علينا الا انتظار الاستئناف.

شيء اخر، اتهمنني شريكة حياتي بضربها لاجل الغيرة، فاذا بالتهمة تتحول الى اغتصاب، ثم الى قتل، وشريكة حياتي لتزال الى يومنا هذا حية ترزق !!! صدقوا او لاتصدقوا فهذه القصة سوف تقدم في هذه المدونة بادلة قاطعة انشاء الله.
تامر الشرطة شريكة حياتي- اي الضحية- بالذهاب الى المستشفى لاجل الحصول على شهادة طبية تثبت اغتصابي لها، فيابى طبيب المستشفى منحها هذه الشهادة الطبية لانه لم يستطع تحديد او اثبات الاغتصاب، ولانه لاحظ ايظا الكذب في اقوالها، فمنحها هذه الشهادة الطبية كما ترون، والتي تثبت ضربا ليس بالخطير فقط، فاليكم شهادة مستشفى مدينة امدن الرئيسي والمسمى  HAN-SUSEMIHL6KRANKENHAUs  


اخبرت الشرطة رئيس النيابة العامة السيد  Schm..بذلك، فطلب منهم ارسال الضحية الى طبيب اخر خاص، ثم الى اخر واخر حتى يجدوا من يمنحها شهادة طبية تثبت الاغتصاب، وهذا ماحصل فقد اتجهت مرفوقة بالشرطية السيدة  Rem..الى عيادة الدكتورة Claudia Schild ،ثم الى عيادة الدكتور Wolfgang Druner  ،ثم الدكتور Jurgen Wollschlager  لاكن لم يستطع اي منهم ان يثبت اويحدد اغتصاب او حتى ادنى اثر دال على الاغتضاب، بل كلهم اعطوها شهادة طبية تثبت الضرب غير الخطير والكذب، واليكم شواهد هؤلاء الاطباء كما هي كل ما غيرت فيها اني اخفيت الجزء الاخير من اسم الضحية العائلي وجزءا من عنوانها.






لماذا كل هؤلاء الاطياء؟ الا يكفي طبيب واحد؟ ورغم كل ذلك !!!


شيء اخر، قبل المحاكمة اخبرت الضحية اباها العنصري الذي كان ضد علاقتنا بانها ستقول الحقيقة في المحكمة الا وهي اني ضربتها لانها خانتني مع شخص اخر ولم اغتصبها، فطردها من البيت لاجل ذلك، ولم تجد اين تذهب فذهبت عند مساعدتها الاجتماعية السيدة Ste.. واقامت عندها مدة اسبوعين، لاكن هذا الخبر وصلني الى السجن رغم كوني ممنوع من استقبال الزيارات الا زيارة المحامي لي، وكنت ايضا ممنوع من اجراء مكالمات هاتفية، ولما فاجئتهم به في الجلسة التفت الي الاب محمر الوجه قائلا :انتبه الى ما تقول ايها الكاذب، انا لست من اللذين يطردون ابنائهم من البيت، هذا لم يحصل ابدا، وهددني ان كررت مثل هذا الكلام بانه سيقوم بتقديم دعوى قضائية ضدي، فلما جاء دور  المساعدة الاجتماعية السيدة  Ste..كشاهدة، اخبرتها بما قال الاب، فاجابت قائلة :انه يكذب، طبعا طردها من البيت لانها ارادت الادلاء بالحقيقة في المحكمة، وسكنت عندي اسبوعين. فشكرتها والتفت انظر الى دفاعي، فيقول هذا الاخير لاب الضحية :والان من يكذب هنا ؟ ،ومن له الحق بتقديم دعوى قضائية ضد الاخر ؟، لاكن اتدرون ماذا حصل ؟
لما تسلمت الحكم كتابيا وجدت بان القاضي العنصري قد كتب فيه بان اب الضحية قال الحقيقة كل الحقيقة في المحكمة ولم تثبت المحكمة  بانه قد كذب في اقواله.

شيء اخر،  كذب هذا الاب مرة اخرى فاقسمت بالله انه يكذب وان لدي دلائل تثبت ذلك،  فاجابني القاضي العنصري الظالم : ليس هنا الاها كل من هنا في هذه الصالة هو انا وما اقرره،  ثم اضاف : انت من مجتمع يحتقر النساء ويقمعهن،  فلما امرته بالانتباه الى ما يقول اجابني مبتسما ساعطيكها كتابيا،  -اي هذه الاساء- وفعلا لما تسلمت الحكم الكتابي وجدتها قد وضعت بكل شجاعة فيه،  فيكون بهذا قد اساء الى كل العرب وخاصة المغاربة منهم،  وساقدمها لهم في رسائل قادمة ليروها.

ليس هذا كل شيء بل عدة فضائح وقعت في يومين من المحاكة، وساقدمها قريبا انشاء الله واحدة تلوى الاخرى، واقدم اقوال كل الشهود اللذين حضروا هذه المحاكمة الظالمة،وعددهم 12وكيف زيفت اقوالهم...  الخ ،انما اردت الان فقط تسليط بعض الضوء على تصرفاتهما اثناء محاكمة ضحيتهما، هذه التصرفات التي تدفع من توفرت لديه قدرة القظاء عليهما الى فعل ذلك فورا،وفي الرسالة القادمة ساصدمكم انشاء الله بالمزيد .

بقلم بنعمارة ابراهيم

صاحب مدونة حقيقة المانيا من بلاد المغرب، أكتب عادة حول الظلم الالماني الفاحش الذي تعرضت له ولازال محاولا رفع الستار الذي تختفي داخله هذه الدولة العنصرية الظالمة، و حول الظلم الذي يتعرض له اطفال ونساء المانيا والاجانب المقيمين هناك، وايضا حول الاعتداءات التي تعرضت لها ولازال من طرف عدة مغاربة ارتشتهم الدولة الالمانية باموال الشعب الالماني وسلطتهم علي. يمكن متابعتي على المواقع الاجتماعية الموجودة في الشريط الجانبي لهذه المدونة أو عبر خلاصات مدونتي هذه او على جوجل بليس .


في نفس الصالة يرمي متهم المجموعة العنصرية التي حاكمتني بالرصاص

انها لجنة قضائية تتكون من خمسة عنصريين يراسهم القاضي  Schr..المعروف في المدينة بالعنصرية وكره الاجانب، اما رئيس الادعاء  Schm..فلم يكن عنصري لاكن وفاة ابنته بسبب اهماله لها الذي جعلها تتعاطي اقوى انواع المخدرات ثم  الاضطرار الى ممارسة الذعارة ومعاشرة المان واجانب دفعتهم ايضا الى تعاطي المخدرات ظروف اقسى من التي دفعتها الى تعاطيها، وفاة ابنته هذه بتناول ابرة هيرويين جعلته يكره الاجانب ويتفق مع القاضي العنصري على الانتقام من كل اجنبي سقط بين ايديهم وخاصة العرب،لانه - كما هو حال العنصرية الالمانية العادية- يعتقد بان الاجانب العرب همج ومجرمون وضرر على المجتمع الالماني، هذا الاعتقاد الالماني العنصري شب عليه الصغير وشاب عليه الكبير، فحسب رؤيتهم لنا فنحن هم اللذين يدخلون المخدرات الى المانيا ويتاجرون فيها ويقومون باعمال اجرامية اخرى، رغم ان الحقيقة التي تؤكدها السجون الالمانية وايضا صفحة الاغتصاب الالماني الوحشي هي ان الالمان هم تجار المخدرات الكبار وهم المالكون لمحلات الذعارة المرخصة من طرف الدولة الالمانية وهم اللذين يغتصبون النساء و الاطفال ويقتلونهم،اصبح عنصريا  لاكنه اشترط على القاضي العنصريSchr  ايضا الانتقام من كل من له علاقة بالدعارة ولو كان المانيا او اوروبيا، لانه يظن بان اللذين يساعدون النساء على ممارسة الذعارة ايظا سبب ما وقعت فيه ابنته، وينسى بان النساء المذمنات للمخدرات هن اللواتي يذهبن الى اماكن الدعارة ويطلبن عملا هناك يمكنهم من شراء مخدراتهم الباهض ثمنها، ونسي ايضا بانه احد اللذين اعطوا رخصة لهذه الاماكن كي تمارس نشاطها، فاصبح همه كل همه هو وصديقه القاضي العنصري هو الحكم على الاجنبي باقصى عقوبة ممكنة وطرده من البلاد وخلق المتاعب له ،معرضين عن الدستور الالماني الخادع وعن كل القوانين الالمانية وقوانين حقوق الانسان، مستعنين بالتزوير والكذب والتضليل .

انهما يستفزان ضحيتهما ويقمعانه استفزازا وقمعا لا يخطران على البال، ماجعل احد ضحاياهما وهو المتهم  Hans Ulbrichtيخرج يوم  24فبراير عام  1998مسدسا ويرميهما بالرصاص، فيصيب رئيس الادعاء برصاصة في وجهه فيسقط هذا الاخير على الارض والدم يخرج من وجهه بكثرة ،ثم يصوب  مسدسه اتجاه القاضي العنصري الظالم الذي دمر حياتي ليقتله، لاكنه للاسف الشديد لم يصبه لان العنصري الجبان كان اول من خر تحت المنصة لما راى المسدس قد اخرج، واسرع يحبوا على يديه وركبتيه حتى تمكن من فتح الباب الخلفي ليهرب منه تاركا صديقه عرضة للرصاص، ولان الله تعالى سيسلطه علي بعد ثلاث سنوات ،استطاع الاسعاف ان يسرع برئيس النيابة العامة الى المستشفى لتلقي العلاج، فعاش واثر الرصاص يرى في وجهه الى يومنا هذا، وتسلط علي بعد ثلاث سنوات ولم يتعظ ، اما المتهم فقد ظن ان رئيس الادعاء قد مات فوضع المسدس على راسه واطلق رصاصة قتل بها نفسه.

لقد قتلاه بطريقة في غاية الخدع والمكر ،ثم قدما للاعلام معلومات كاذبة صدقها الاعلام ونشرها في الجرائد المحليه، وكيف لايصدقها وهي اقوال رئيس محكمة استئنافية ورئيس النيابة العامة، ولما هددت شريكة حياة المتهم  بفضح حقيقة الدافع لهذه الجريمة قرانا في الجرائد اليوم التالي بانها ماتت ايضا منتحرة !!! والصورة اعلاه حقيقية وهي احدى صور الحادث، والضابط الذي يقف في المنصة التي كان رئيس الادعاء جالسا فيها اعرفه ويعرفني جيدا، والصالة التي ترون في الصورة هي نفس الصالة التي حوكمت فيها ايضا من طرف نفس العنصريين، والمتهم وشريكة حياته اعرفهما ويعرفاني ايضا، وكانت هذه الاخيرة انسانة ذات خلق حسن وتحب الاجانب.

وساذكر المزيد عن حقيقة هذا الحديث والتهمة الموجهة للمتهم الذي انتحر في رسالة قادمة حين اصله انشاء الله، اما الدافع الحقيقي لارتكاب هذه الجريمة فتوضحه الرسالة القادمة انشاء الله.

اني والله لاكتب هذه السطور فاذا بي ارى نفسي قد استيقضت من النوم واخذت حماما ثم اتجهت الى قاعة اللعب Treffpunktبمدينة  Emden،وهي قاعة لعب يجتمع فيها الالمان والاجانب من مختلف الجنسيات يعرف كل منهم الاخر ،وفيها تسمع كل اخبار المدينة الجديدة وما حدث البارحة، فاخذت قهوة وجلست مع الاخرين، فاذا باحد الاصدقاء الجزائريين يلقب ب لزرق يدخل ويقول لنا ويلكم من رئيس النيابة العامة فقد اقسم ان ينتقم منكم معشر الاجانب العرب، ثم يحكى لنا وفاة ابنة رئيس الادعاء، فابتسمت وقلت له هذا شيء لن يخيفني لاني لااتاجر في مخدرات ولا ارسل نساء لممارسة الذعارة، بلعكس فانا مسلم غيور وضد هذه الافعال، فضحك قائلا هذا الشيء لايهمه، كل ما يهمه انك اجنبي واذا سقطت بين يديه ولو لاجل ارتكاب مخالفة بسيطة فسوف ترى كيف سينتقم منك، فسبحان الله هذا ما وقع بعد سنوات، ثم اذا بي ارى  يوما اخر دخلت نفس القاعة فاذا بي اجدهم يتحدثون عن هذا الحادث التي ذكرت في هذه الرسالة، وعن موت  Hansوشريكة حياته اللذان كانا يزورا القاعة احيانا والكل يعرفهما جيدا، وكانا صاحبا محل للذعارة  Barrفي مدينة  Emdenمرخص من طرف الدولة الالمانية، والرجل الماني وشريكة حياته من اصل اسباني تحمل الجنسية الالمانية .


بقلم بنعمارة ابراهيم

صاحب مدونة حقيقة المانيا من بلاد المغرب، أكتب عادة حول الظلم الالماني الفاحش الذي تعرضت له ولازال محاولا رفع الستار الذي تختفي داخله هذه الدولة العنصرية الظالمة، و حول الظلم الذي يتعرض له اطفال ونساء المانيا والاجانب المقيمين هناك، وايضا حول الاعتداءات التي تعرضت لها ولازال من طرف عدة مغاربة ارتشتهم الدولة الالمانية باموال الشعب الالماني وسلطتهم علي. يمكن متابعتي على المواقع الاجتماعية الموجودة في الشريط الجانبي لهذه المدونة أو عبر خلاصات مدونتي هذه او على جوجل بليس .




Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
إلى الأعلى