ظلم الماني فاحش وجبان في منتهى الظلم والعنصرية يفضح لاول مرة رغم محاولات المخابرات الالمانية بمساعدة المغربية سنوات وليزالون منع ايصال هذه الحقيقة

ان هي الا اسماء سميتموها انتم واباؤكم

إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّـهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدَى

بسم الله الرحمان الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين وعلى اله وصحبه اجمعين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين .  اما بعد

فاني اريد فقط في هذه الرسالة ان اسلط بعض الضوء باذن الله على تصرفات القاضي العنصري وصديقه رئيس الادعاء الجبانة التي دفعت المتهم الى رميهما بالرصاص كما رايتم في الرسالة السابقة.

فالمتهم لايخاف من الحبس، بل الذي المه جدا هو استفزازهما له بتحدى كل القوانين الجاري بها العمل، وجعل ذبابة فيلة ضخمة بواسطة حيل وخدع في غاية المكر والدهاء.

فلا يهم هل ارتكب المتهم حقا الجريمة ام لا،انما اللذي يهمنا هو لماذا لم يحاكم محا كمة عادلة ؟ لماذا لم تطبق عليه هذه القوانين التي ابتكرها اعداء الاسلام وحاربوا بها رب العزة والجبروت واوقعونا بفرضها علينا في الشرك بالله والكفر به والعياذ بالله ؟

والكلام هنا ليس فقط عن هذا القاضي بل عن كل قضاة المانيا وحكامها، والملفات التي رايتم في لاسالة سابقة خير دليل على ذلك، لاني لم استسلم لظلمه العنصري الجبان، بل بقيت ادافع عن حقي مدة خمس سنوات من داخل السجون الالمانية ولازال الان من خارجها.

بموافقة الاحرين  يبدا القاضي العنصري بالتلاعب بالقوانين والادلة قصد افتزاز المتهم الذي اصبح ضحية امامه، فيقتل كل القوانين ويكفنها ثم يدفنها، فينتقل الى تزييف الادلة وطمس الحقائق، ويقمع المتهم ولا يترك له فرصة الدفاع عن نفسه او تقديم ادلة برائته، وكلما حاول دفاع المتهم التدخل هدد من طرفه.

لما توصلت وانا داخل السجن الاحتياطي باستدعاء لحظور موعد المحاكمة، رايت عليها اسماء الشهود المطلوبين بالحظور ايظا، كاب الضحية واختها وصديقتها، لاكني لم ارى اسماء الشهود الذي سبق ان ادلوا باقوال عند الشرطة تثبت بان الضحية تكذب، فسالت المحامي لماذا لم يستدعوهم، فقال : لان القاضي ليس بحاجة اليهم، فقلت له :انا المتهم وانا بحاجة اليهم فارجوك استدعائهم، فاجابني : بانه طبقا للقوانين الجاري بها العمل اذا رفضت المحكمة استدعاء الشهود فان بامكان المتهم استدعائهم ودفع تكالفهم من جيبه، فوافقت ،ولاني كنت ممنوع من اجراء مكالمات هاتفية طلبت من المحامي ذلك واعطيته ارقام هواتفهم، فكلم اثنان منهم وطلب منهما الحظور، واخبرهما باني سادفع تكاليف حظورهما بمافي ذلك غيابهم ذلك اليوم عن العمل وتكاليف وسائل النقل، فاجاباه بانهما سيحظرا ولا يريدان اي نقود مني ،بل سيحظرا على حسابهما، وهذا ما وقع ،فاذا بالقاضي العنصري يفاجئ بحظورهما ،فيقف ويسالهما : لماذا اتيتما ؟، من طلب منكما الحظور؟، فقالا :ابراهيم بنعمارة ودفاعه، فقال لهما : وانا اقول لكما اذهبا الى بيتكما فلسنا بحاجة اليكما، واصرخ قائلا :ماهذا ؟ما هذا؟ فيهددني بعقوبة سجن لاجل الفوضى في المحكمة ان لم اصمت، فاطلب من المحامي ان يفعل شيئا ما، فيجيبني هذا الاخير : انت تعرف هذا القاضي لايمكننا فعل اي شيء الان، فانت كما ترى قد حكموا عليك قبل ان تاتي هنا، ما علينا الا انتظار الاستئناف.

شيء اخر، اتهمنني شريكة حياتي بضربها لاجل الغيرة، فاذا بالتهمة تتحول الى اغتصاب، ثم الى قتل، وشريكة حياتي لتزال الى يومنا هذا حية ترزق !!! صدقوا او لاتصدقوا فهذه القصة سوف تقدم في هذه المدونة بادلة قاطعة انشاء الله.
تامر الشرطة شريكة حياتي- اي الضحية- بالذهاب الى المستشفى لاجل الحصول على شهادة طبية تثبت اغتصابي لها، فيابى طبيب المستشفى منحها هذه الشهادة الطبية لانه لم يستطع تحديد او اثبات الاغتصاب، ولانه لاحظ ايظا الكذب في اقوالها، فمنحها هذه الشهادة الطبية كما ترون، والتي تثبت ضربا ليس بالخطير فقط، فاليكم شهادة مستشفى مدينة امدن الرئيسي والمسمى  HAN-SUSEMIHL6KRANKENHAUs  


اخبرت الشرطة رئيس النيابة العامة السيد  Schm..بذلك، فطلب منهم ارسال الضحية الى طبيب اخر خاص، ثم الى اخر واخر حتى يجدوا من يمنحها شهادة طبية تثبت الاغتصاب، وهذا ماحصل فقد اتجهت مرفوقة بالشرطية السيدة  Rem..الى عيادة الدكتورة Claudia Schild ،ثم الى عيادة الدكتور Wolfgang Druner  ،ثم الدكتور Jurgen Wollschlager  لاكن لم يستطع اي منهم ان يثبت اويحدد اغتصاب او حتى ادنى اثر دال على الاغتضاب، بل كلهم اعطوها شهادة طبية تثبت الضرب غير الخطير والكذب، واليكم شواهد هؤلاء الاطباء كما هي كل ما غيرت فيها اني اخفيت الجزء الاخير من اسم الضحية العائلي وجزءا من عنوانها.






لماذا كل هؤلاء الاطياء؟ الا يكفي طبيب واحد؟ ورغم كل ذلك !!!


شيء اخر، قبل المحاكمة اخبرت الضحية اباها العنصري الذي كان ضد علاقتنا بانها ستقول الحقيقة في المحكمة الا وهي اني ضربتها لانها خانتني مع شخص اخر ولم اغتصبها، فطردها من البيت لاجل ذلك، ولم تجد اين تذهب فذهبت عند مساعدتها الاجتماعية السيدة Ste.. واقامت عندها مدة اسبوعين، لاكن هذا الخبر وصلني الى السجن رغم كوني ممنوع من استقبال الزيارات الا زيارة المحامي لي، وكنت ايضا ممنوع من اجراء مكالمات هاتفية، ولما فاجئتهم به في الجلسة التفت الي الاب محمر الوجه قائلا :انتبه الى ما تقول ايها الكاذب، انا لست من اللذين يطردون ابنائهم من البيت، هذا لم يحصل ابدا، وهددني ان كررت مثل هذا الكلام بانه سيقوم بتقديم دعوى قضائية ضدي، فلما جاء دور  المساعدة الاجتماعية السيدة  Ste..كشاهدة، اخبرتها بما قال الاب، فاجابت قائلة :انه يكذب، طبعا طردها من البيت لانها ارادت الادلاء بالحقيقة في المحكمة، وسكنت عندي اسبوعين. فشكرتها والتفت انظر الى دفاعي، فيقول هذا الاخير لاب الضحية :والان من يكذب هنا ؟ ،ومن له الحق بتقديم دعوى قضائية ضد الاخر ؟، لاكن اتدرون ماذا حصل ؟
لما تسلمت الحكم كتابيا وجدت بان القاضي العنصري قد كتب فيه بان اب الضحية قال الحقيقة كل الحقيقة في المحكمة ولم تثبت المحكمة  بانه قد كذب في اقواله.

شيء اخر،  كذب هذا الاب مرة اخرى فاقسمت بالله انه يكذب وان لدي دلائل تثبت ذلك،  فاجابني القاضي العنصري الظالم : ليس هنا الاها كل من هنا في هذه الصالة هو انا وما اقرره،  ثم اضاف : انت من مجتمع يحتقر النساء ويقمعهن،  فلما امرته بالانتباه الى ما يقول اجابني مبتسما ساعطيكها كتابيا،  -اي هذه الاساء- وفعلا لما تسلمت الحكم الكتابي وجدتها قد وضعت بكل شجاعة فيه،  فيكون بهذا قد اساء الى كل العرب وخاصة المغاربة منهم،  وساقدمها لهم في رسائل قادمة ليروها.

ليس هذا كل شيء بل عدة فضائح وقعت في يومين من المحاكة، وساقدمها قريبا انشاء الله واحدة تلوى الاخرى، واقدم اقوال كل الشهود اللذين حضروا هذه المحاكمة الظالمة،وعددهم 12وكيف زيفت اقوالهم...  الخ ،انما اردت الان فقط تسليط بعض الضوء على تصرفاتهما اثناء محاكمة ضحيتهما، هذه التصرفات التي تدفع من توفرت لديه قدرة القظاء عليهما الى فعل ذلك فورا،وفي الرسالة القادمة ساصدمكم انشاء الله بالمزيد .

بقلم بنعمارة ابراهيم

صاحب مدونة حقيقة المانيا من بلاد المغرب، أكتب عادة حول الظلم الالماني الفاحش الذي تعرضت له ولازال محاولا رفع الستار الذي تختفي داخله هذه الدولة العنصرية الظالمة، و حول الظلم الذي يتعرض له اطفال ونساء المانيا والاجانب المقيمين هناك، وايضا حول الاعتداءات التي تعرضت لها ولازال من طرف عدة مغاربة ارتشتهم الدولة الالمانية باموال الشعب الالماني وسلطتهم علي. يمكن متابعتي على المواقع الاجتماعية الموجودة في الشريط الجانبي لهذه المدونة أو عبر خلاصات مدونتي هذه او على جوجل بليس .


0 التعليقات:

إرسال تعليق

رايكم يهمنا لاكن حقيقة المانيا غير مسؤولة عن الاراء والتعليقات المعروضة في المدونة اذ تقع كافة المسؤوليات القانونية والادبية على كاتبها او المصدر الخاص بها .

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
إلى الأعلى