ظلم الماني فاحش وجبان في منتهى الظلم والعنصرية يفضح لاول مرة رغم محاولات المخابرات الالمانية بمساعدة المغربية سنوات وليزالون منع ايصال هذه الحقيقة

انها الوثائق و الملفات التي تخشى المخابرات الالمانية ايصالها

بسم الله الرحمان الرحيم


الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين وعلى اله وصحبه اجمعين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين .  اما بعد

فقد شاء الله عز وجل بعد مرور سنوات ان اخرج هذه الملفات والوثائق - كما ترون في الصور -  التي عذبت لاجلهم سنوات من حقيبتهم التي كانت مغلوقة عليهم لاقدم باذن الله ومعونته للعالم  حقيقة ام الغرب المانيا العنصرية الظالمة.

انها قصة والله لاتصدق اقدمها في هذه المدونة البسيطة مع كمية هائلة من الادلة رغم محاولات المخابرات الالمانية واعوانهم المغاربة سنوات وليزالون منع ايصال هذه الحقيقة، ووالله لاادري ماذا اقول ومن اين ابدا.

انها المانيا العنصرية الظالمة التي استترت تحت قناع ديمقراطي فصارت خداع لمراقب عن بعد، استطاعت ان تخدعني فاسافر اليها اواخر التمانينات مغترا بها ،ظانا اني قد نجوت من بلد القمع والظلم انداك، واستطعت الاقامة ببلد لامثيل له في الديمقراطية والعدل والمساوات، فاذا بي افاجا بعنصرية وظلم وقمع لانظير لهم، وفي النهاية اتعرض لقمع و ظلم عنصري وجبان من طرف القظاة الالمان، ظلم لايجرء قظاة اي بلد اخر في كل انحاء العالم على القيام بمثله، ظلم بامكاننا لصق كل وصف سيء به، ولما بدات في الدفاع عن حقي بالوسائل المشروعة تعرضت للضرب والتعذيب بل ومحاولة القتل من طرف ادارة السجون الالمانية ومسؤولون اخرون كي اغلق فمي، فلما ابيت طردت طردا مخالفا للقانون الى المغرب، واعطيت رشاوى المانية ومقابل لاجل ملاحقتي، وكلفت مجموعة من البلطجية بمساعدة عدة مدنيين اخرين بملاحقتي ومنعي من ايصال هذه الحقيقة، منهم من اعطي المقابل قبل وصولي الى المغرب، ومنهم من ليزال ينتظر ،ومنهم من اخذ وينتظر المزيد ،وكل منهم يقوم يوميا بواجبه والدور المطلوب منه القيام به

قد يقول قائل لماذا افضح هذا الظلم واطالب بحقي الان بعد مرور سنوات، فاقول بان فضح مثل هذا النوع من الظلم يقود صاحبه الى ثلاث محطات، اما الصمت، او النفي الداتي ،او السجن مرة اخرى ظلما وعدوانا، وهذا ما حاول الاعداء مرارا وحاولت اجتنابه بهذا التاخير وبالصبر على الادى،اما النوع الثاني فقد عشته في اسوء صوره وفي غياب قانون يحمي حقوق المواطن، والظروف التي عشتها بعد ترحيلي الى المغرب، لم يعد بامكاني في ظلها مراجعة هذه الكمية الهائلة من الملفات وترجمتها الى اللغة العربية ثم تقديمها.

فلنتعرف اولا في الرسالة القادمة انشاء الله على هذه اللجنة القضائية العنصرية التي حاكمتني.   








بقلم بنعمارة ابراهيم

صاحب مدونة حقيقة المانيا من بلاد المغرب، أكتب عادة حول الظلم الالماني الفاحش الذي تعرضت له ولازال محاولا رفع الستار الذي تختفي داخله هذه الدولة العنصرية الظالمة، و حول الظلم الذي يتعرض له اطفال ونساء المانيا والاجانب المقيمين هناك، وايضا حول الاعتداءات التي تعرضت لها ولازال من طرف عدة مغاربة ارتشتهم الدولة الالمانية باموال الشعب الالماني وسلطتهم علي. يمكن متابعتي على المواقع الاجتماعية الموجودة في الشريط الجانبي لهذه المدونة أو عبر خلاصات مدونتي هذه او على جوجل بليس . 


                                                                    خدمة القوائم البريدية RSS                                                          




                           

0 التعليقات:

إرسال تعليق

رايكم يهمنا لاكن حقيقة المانيا غير مسؤولة عن الاراء والتعليقات المعروضة في المدونة اذ تقع كافة المسؤوليات القانونية والادبية على كاتبها او المصدر الخاص بها .

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
إلى الأعلى