ظلم الماني فاحش وجبان في منتهى الظلم والعنصرية يفضح لاول مرة رغم محاولات المخابرات الالمانية بمساعدة المغربية سنوات وليزالون منع ايصال هذه الحقيقة

انهم حكام المانيا العنصريون الظالمون

بسم الله الرحمان الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين وعلى اله وصحبه اجمعين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين .  اما بعد

شائت الاقدار الالاهية ان اقع بين ايديهم ليحاكموني محاكمة مخالفة مخالفة سافرة للدستور الالماني وحقوق الانسان، مرفوقة بقمع فاحش و صريح.

احاكم كمجرم خطير ،واداة هذا الاجرام الخطير هي انتمائي الديني والعرقي ولون شعري الاسود، لانهم وسيلة الجريمة في نظرهم .

بعد استنفاد الوسائل المشروعة لايصال صوتي والدفاع عن حقي خضت معركة الامعاء الخاوية لمدة اربعين يوما .

ولما اتضح كذب وافتراء القاضي تعرضت للقمع والضرب والتعذيب من طرف ادارة السجون الالمانية خشية الفضيحة مستخدمين الموظفين والمشرفين لديهم وبعض السجناء كاداة في تنفيد ما يخططون له من اضطهاد وتعدي علي، فبدات المشادات الكلامية، ثم انتقلوا لاصدار العقوبات علي وجعلي داخل زنزانة عقابية ثم انفرادية ومنعي من الخروج الى الفسحة، ومضايقات اخرى.

 لم اصغ اليهم بل تركتهم يقولون مايشاءون ويفعلون ما يدور في ضمائرهم وفوضت امري الى الله سبحانه الذي لا يخيب من اتخذه وكيلا واستمررت في الدفاع عن حقي بالوسائل المشروعة، فحاولوا قتلي مرتين، ولما نجاني الله بدءوا بالضرب، فكسروا وجهي مرتين مع ايصابات اخرى، ثم انتقلوا الى مفاوضتي بالتخلي عن المطالبة برد الاعتبار الي وكل الحقوق الاخرى مقابل عدم طردي الى المغرب، الشيء الذي رفضته بشدة .

وبعد سنوات من الحبس الانفرادي والمضايقات والتعذيب الجسدي والنفسي والاستفزاز والتجويع والعزلة المحروسة والمراقبة على مدار الساعة قدموني للمغاربة ليتموا الباقي.

فلم تتوقف محن هذا الظلم بمجرد مغادرة اسوار السجون الالمانية بل لازالت مستمرة حتى اليوم داخل المغرب

بقلم بنعمارة ابراهيم
صاحب مدونة حقيقة المانيا من بلاد المغرب، أكتب عادة حول الظلم الالماني الفاحش الذي تعرضت له ولازال محاولا رفع الستار الذي تختفي داخله هذه الدولة العنصرية الظالمة، و حول الظلم الذي يتعرض له اطفال ونساء المانيا والاجانب المقيمين هناك، وايضا حول الاعتداءات التي تعرضت لها ولازال من طرف عدة مغاربة ارتشتهم الدولة الالمانية باموال الشعب الالماني وسلطتهم علي. يمكن متابعتي على المواقع الاجتماعية الموجودة في الشريط الجانبي لهذه المدونة أو عبر خلاصات مدونتي هذه او على جوجل بليس .


                                          
                                                  خدمة القوائم البريدية RSS


0 التعليقات:

إرسال تعليق

رايكم يهمنا لاكن حقيقة المانيا غير مسؤولة عن الاراء والتعليقات المعروضة في المدونة اذ تقع كافة المسؤوليات القانونية والادبية على كاتبها او المصدر الخاص بها .

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
إلى الأعلى