
شائت الاقدار الالاهية ان اقع بين ايديهم ليحاكموني محاكمة مخالفة مخالفة سافرة للدستور الالماني وحقوق الانسان مرفوقة بقمع فاحش وصريح.
شاء الله عز وجل ان اخرجهم من حقيبتهم بعد مرور عدة سنوات لاقدم للعالم حقيقة ام الغرب المانيا .
انها لجنة قضائية تتكون من خمسة عنصريين يراسهم القاضي المعروف في المدينة بالعنصرية وكره الاجانب.
في هذا الكتاب كنت اسجل يوميا كل ما يقع في السجن، اكتب كل ما اتعرضت اليه من اعتداءات ومضايقات، واسجل فيه ايضا اسماء الاشخاص الذين قاموا بذلك سواء سجناء محرضين علي من طرف ادارة السجون اوحراس، واكتب ايضا
ان الحكم الا لله يقص الحق وهو خير الفاصلين اما بعد فهذا هو الحكم الكتابي الذي يفضح حقيقة ام الديمقراطية والذي يتكون من سبعة وعشرون صفحة ليث كاتبه كان فاقد الوعي حين كتبه.
ان هي الا اسماء سميتموها انتم واباؤكم ما انزل الله بها من سلطان ان يتبعون الا الظن وما تهوى الانفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى.
الحمد لله الذي لم يتخد ولدا ولم يكن له شريك في الملك ابدا جعل لكل شيء سببا وانزل على عبده كتابا عجبا نحمده حمدا موافيا لنعمه مكافئا لمزيده.